الأصدقاء الأوفياء. بقلم. جلال جليل العزاوي
صباح الخير يا وطن المحبه والاصاله والجمال وطن الاصدقاء الاوفياء .... الى مَنْ .... تركت خلفها .. زهور الياسمينِ .. ودمعات الحنينِ و طرحتني في انيني ( خيالا تاه في أفق الخيال) أما زِلْتِ على ذاكِ الجمالِ خيالاً تاهَ في أُمِّ الخيالِ بتلكَ الطَّلةِ الأشهى شعاعا جواها تلسَعُ الذِّكرى ببالي أذَكِّرُني اليكِ و انتِ سَرْحَى بأحلامٍ فلا طَرَقَتْ لسالي فَتأْخذني اليكِ ظلالُ وَصْلٍ لِماضٍ يُرتجى في ألفِ حال أَ كَيفَ .. الحالُ بالله عليكِ عساكِ يابْنَةَ الشَّرَفِ الدَّلالِ عساكِ أنْ تنالي ألفَ سَعْدٍ بعينِ الحبِّ عنْ أهلي و آلي .......... السعدية /ديالى جلال جليل العزاوي